عند التواصل مع موصلي الطلبات الدليفري لبعض المناطق، ارى كالتالي الصورة اسفل .
احد الاسباب لاحظتها في التغريدة اسفا بعد عودتي من الغربة الست السنين. واظن احدها هو منافسة اقرانهم الاجانب ، بس ، من مواليد البلد او المتربي فيها، منافستهم في سوق العمل . ندري ان الاجانب تاصلهم تسريب الاخبار قبل الكل. انا لاحظت ان الاجنبي صار يهمه يتحدث العربية بدون تكليج، عن اول ، و العربي الاجنبي صار يحاول يزبط اللكنة. ياترى ماذا ينتظرهم. لان العمل الجديد يتطلب تواصل مع اهل البلد اكثر من عمل فقط . مثل على سبيل المثال الكرافانات المتنقلة و الطرود البريدية تحتاج الى مصطلحات يفهمها اهل البلد. لكن في الماضي الاجنبي يتعلم كم كلمة في سوقه مثل الكهربائي يتعلم مفك و سلك يكفيه لكي يتفاهم مع السوق وليس اهل البلد.
هذا البايو لاحدهم مثلا.


صورة .
موصل الطلبات الدليفري كلمني ، قلت له ايه في البيت بس ماراح اطلع لك تعال وقت ثاني. البعض يحسب الصدق ميانه.
العمالة الاجنبية رجعت لديارها بعد سنين، بعد مالبلوط انعفص ، فا ليه مازلنا نسمع تمكين توطين الوظائف.