الله لم يعلم الانسان الافكار، علمه الاسماء . الاسماء هي القواميس و التصانيف. حتى ان اظن التفنن في الندعه و النبزه هو من علوم الانسان للبشرية.
مشاهد التصنيفات التي تتطلب دراسة حولها ، هو ما ان دخل المشتري السوق ، و لم يجد ما يعجبه او المناسب من العادة التسوقية ، ربما حتما سيبداء في تصنيف المنتجات مع تصنيف الرغبات . بمعني رغبته الشراء من خارج قائمة المشتريات هي موافقه مع الاحتياجات في الغالب. مشهد آخر، من الملاحظ ان بعض الباحثين يتناولون النصوص كاسلوب علم حديث. ماخذ علم الحديث النبوي كما هو تصنيف الناس درجات مقبول، ثقة الى الخ، ولهم اسبابهم لكن غير علم الحديث هذا ليس قياسآ يطبق على علوم كالجغرافيا و التاريخ.من المشاهد هي التصنيفات للموظفين محصلين الغرامات ،بمعني اكثر واحد يسبب مخالفة اثناء رصد الغرامة ، موظفي البيئة صار لهم تصنيف في غرامات الاعتداءات على البيئة.
من المشاهدات التي اعتادو عليها العرب وهو سلاح اجتماعي ذو حدين في التالي ؛
- التصنيف داخل وخارج الدائرة، حجة ان تنئى عن بعضها قدام العرب.
- الجود و الجحود اذا ارادت ن تجحد فانها تجود في الزواج و التعامل افتراض القوة بيدها.