تحدثت كتابيا عن فلسفة الكراسي لحل موضوع الفرج بين المصلين في الصلاة. وهدفها تعزيز التواصل الاجتماعي و جعل التباعد هي فكرة في محض وجود الكراسي في المسجد.

هذه تجربة التباعد في الصلاة الجماعة هي من اندونيسية و انتقلت الى عندنا وعلقت و كتبت رايي حول التباعد بين المصلين. في هذا الثريد اسفل. ليه مايسمحو بالصلاة على الكراسي لتقليل من الممارسات غير الصحية و جزء من اتخاذ التدابير للوقاية من #كورونا ؟

ممكن يطرح للمشايخ الدين لدراسة هذا المبداء ،لان التباعد الاجتماعي غير سنة اسلامية لكن الصلاة على الكرسي .لم نسمع بالتباعد في الصلاة لكن سمعنا عذر الصلاة على الكرسي . لتباعد في الصفوف ارى بانه نسخة اندونيسية و تعتبر من الأحكام العجمية. هذا المفهوم عجم و صورت بأشكال مانزل الله بها من سلطان. اتمنى الحر العربي ياخذ حكمته في وضع الأحكام و الكيفيات بعد عصور خلت من الدين الذي كونه تراكمات عثمانية.

كمفهوم عربي لأحكام الدين هي في عدة منحنيات غير التباعد في الصفوف . و هو مثل خيار الصلاة فرادى في حضور المسجد ، الصلاة جماعة من اثنين . الجماعة من شخصين ، امام ومأموم، اجد فيه تحقيق صورة التباعد الصفي و يعطينا تطبيق معقول بدون تعجيم و تمسيخ للفكرة . واخيرا، اذا كان هناك فواصل مسافة بين المصلين هذا يعني الغيت الجماعة من الصلاة فيقوم محلها الصلوات الفردية او الزوجية على الاقل.