القرار الذي يصدر بحكم نوع من الرضى فاتاكد بأن هناك ما يلحقه،شائبة من العدالة.الحكم الذي يصدر بنوع من الغصة فهو صادر بعيد عن التشفي.كل مازاد راحة ضميرك عند إصدار الاحكام في اتخاذ القرارا ،فالمعادلة مدعاة للانحراف عن الحق. بينما مرارة الأحكام دلالة على أن البوصلة باتجاة العدل.
الحوكمة اصبح شكل من اشكال العدل . هل مهنة القضاة على المحك مع شروع الذكاء الاصطناعي.