عندي نظرية اتخذتها من اللغة العربية، والبحث العلمي رب قد يؤكدها قابل الايام، وهو كالتالي ان الانسان عندما يصبح على قمة الجبل واقفا على رجليه انما هو في الحقيقة، معلق راس-على-عقب. السبب اوضح في بالتأمل معي التالي. مع صعوده الى الجبل، الانسان فانه يصعد على ثلاثة قوائم، وهذا نجده العرب تطلق هذا المفهوم في الشاه العرقوب، فهي مثناة على احد القوائم و معلقه من عرقوبها. وبالمثل، الانسان لا يستوى من وضعه العالق على قمة راس الجبل، حتى ينزل هو بالتدريجي على مستوى سطح الارض. فهو يصبح شاه، يستقيم راسه على، جسمه.
في سلسلة كتبها عن يحيوي القران التي وردت في حكمة لقمان قال الله تعالى ﷽، وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا (٣٨) ۞ سورة الاسراء . وهذا من زبور لقمان. ويحيويها هي حكمة اخفض في المشي والصوت انه سوف يبين امور لايعجلها بلوغ مرام الجبال والارض.
اختصرت مفهوم القرآن من التفسير من منظوري الذي يصح عند القارىء هذا الاسقاط على معنى السياق القرآني الكريم. فهنا توضح النظرية حول صعود الانسان الجبل متشعلقا. نبتدي عند الوقوف حول قوله تعاى : "لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا"
#يحيوي_القرآن
نظريتي تقول التالي : واحد ان الانسان على قمة الجبل الراجل وقوفاً على قدميه انما هو في الحقيقة، معلق راس-على-عقب. ثانيا٬ وانه الانسان عند انهمامه على نزوله الأرض سوف يستقيم رأسه على بدنه تدريجيا. وبالتالي الوصف ان المشي على الأرض هو انما اختراقها. وهذه اضافة لعلم الكوانتم ؛ والتي هي استمدادها من عقل اللغة العربية. فلك المشاهدة التالية: مع صعوده الجبل، فالانسان يصعد على ثلاثة قوائم، وهذا في الشاة العرقوب؛ وصفتها انها هي الشاة المثناة احد القوائم وأي بمعنى انها معلقه من على عرقوبها. وبالمثل، الانسان لا يستوى من قمة راس الجبل المعلاق حتى ينزل الارض، شاه. المفكر مصطفى محمود عند منيته قال "كل شي يبقى بسوى الارض"، بمعنى انه ليه الفرح ببلوغ الجبال و الزعل من تنقيب الارض.
في كبش الاضاحي الاضـ ـاحـ ـي، على رؤوس تودى الى الله ، وآل العرب هي بيوت الجبال. كريزماتي المديني' كني في صغري، الكريزماتية ترى بأن المرأة المخطوبة الى رجل من بلاد مالها جبال تعرف، هي كما الى مرد بلا مصير.
مين عمره كبش الفدا ،
نحسني مسلم…