كشيت من ظاهرة الممشيات الطولية، لكن هي بوليفارد بيئة الغجر ونحترم خصوصياتها، العرب هم سوليدير. المحجة البيضاء هو الطواف ، لكن السعي هو التظاهر بالطريق المستقيم، بظني.

المحجة البيضاء ليلها كنهارها ؛ هي الطواف . و بالدوران حول النفس هو معنى الليل كالنهار . اليوم خرجت هندسة طرق جادة و ممشيات طولية ، عدلت الطرق لتزيغ النفوس . استحداث امر من شر اصحاب الهوى و العبث ، لم اكاد اعهد كهذا الامر حتى في العالم الاول. امر هندسة الطرق المستقيمة هي اشبه بتربة قوم السامري حجة بيضاء ، لكي يهتدون مسحوها على العجل ليكون له خوار. لطفا منكم ، شاركو ، وشيروا هذا ، الثريد ، لان بدا كثير من النساء يلجئون الى المماشي عند شدة كربتهن . لايضعون مساجد الله افضل خيار، لان المماشي الحالية ، هي مازالت مصممه شوه عن جمالية بيوت الله . اسمع على التيك توك نساوين كربانه ، تروح تنفه في المماشي ، ملاحظتي : - المماشي فيها شجيرات خريفيه ، - المماشي فيها ممرات طولية الاغلب، -المماشي مهيئه في الاوقات الليلية، علاج له اعراض جانبية، معانيها في التكملة. - الشجيرات الخريفية : سببها هي فعل قوم السامري (عجل له خوار) ، الشجيرات هذه محل المعابد و المساجد الخارجية ، اخذو تربتها و وضعوها على ممرات الممشى. هي فيها ارواح تشفى الولهان و الكربان . وخص وجودها عند ابوب المساجد هي امتياز نموها على غسيل السجاجيد . الممرات الطولية : المحجة البيضاء هي الطواف، و ليس الطريق الستقيم . ظاهرة استبانت كمثل الجادة و الطرق المستقيمة؛ في الحقيقة تذكرنا بالسعي في الصفا والمروة، تمثل كرب سيدتنا هاجر . الطواف هو تجلي المشائين تطوف حول منظر معين، اما الطرق المستقيمة دعوه للعابرين الطواف على السيدات. تهيئة المماشي الليلي: عدم وجود المظلات و المرشات المائية الملطفة ، الحيوانات تون ون ، البشر تفضل الخروج ان اكتمل القمر ، الونين على ضوء القمر شي مميز لانه دعوه الى بيئة الاخصاب واقتران المجموعات. لان برضو السكوت من ذهب هو ضوء الشمس ، اذا كان ضوء القمر من فضة.
يقول ان العرب غير متصالحة مع الممشيات الطولية مايدري ان البعارين هي للغجر

الممشيات الطولية'، استغربت لقيتها مصورة في تايلند!، مدري احسها غريبه علي، ممكن لوحدي؟، التيلنديه الملحوظ معموله في صنع هندسي بيضاوي، مستطيلة، هنا اللي عندنا بس ممرات طوليه افجع منها الى ماعتقده. هنا نفسها على طريقتي لكن المساحة الخضراء تزيد اكثر.
