هذا الثريد يصف معنى التحريش، متى تكون (مصارعة الحيوانات)، و المواثبة و الاغراء ، هو الوقوف ، الانسان نسي انه طالما هو واقفاً على الارض فهو محارش مع الثعابين، و الحيايا، و معنى الحيايا هي الحيوانات المحارشة التي لها رقبة سوار مثل الديك و الحجل و غيرها. تدرون ليه الحيه الثعبان حول مايجب، قتلها ؟ لان الانسان ان كان منسدح زيها على الارض، فهي لاتؤذيه بسمها، تسالم الشخص الذي يسدح على الارض كسدحة القناص لمعاينة الدربينو. الانسان، لكن، خلق (شاه)، خلقه الله واقفاً، فاذن حل وجوب قتلها في حالات، لانها الثعبان شجاعه تستطيع ان توثب و تقف و تنهش،
فهناك الثعبان : - النضناض : يلعب لسانه، - القرناء : ام راسين و قرنين. الانسان، لكن، خلق (شاه)، خلقه الله واقفاً، فاذن حل وجوب قتلها في حالات، لانها الثعبان شجاعه تستطيع ان توثب و تقف و تنهش، فهناك الثعبان : - النضناض : يلعب لسانه، - القرناء : ام راسين و قرنين. واستطرد قليلاً، الكلب العربي الضال هو سام، لانه كلب حرث و زرع، ينقض على الثعابين و القوارض، واشجع السنوريات في المدينة المنورة هي غير مسمومه على قتل الثعابين و العقارب لانها تلاعبها قليلاً.

و الضال في الكلاب يعني هو الحارث على القوارض و الثعابين على ضلل النخيل و الاحجار، هذا ماذكرت هو ممرات النهج ، فبالتالي، الثعابين تسري على نهج و سرعة خوف من الكلاب، فلا يحل قتلها، عند النهج ، و لا عند قطع الطرق لانها هي في خوف، عند نهوجها مثلاً. الثعابين هي تبقى مسالمة بين ارجل الشياه الذي يمشون على نهج لانها ان سلمت من رجل واحدة، لا تسلم حتماً من الرجل الاخرى، و دعسها بين النهج القطيع الغنم. العجيب ان البعير لا يواثب، لانه يجامع الناقة باركاً، لكن ، يواثب راعيه يصول علي راعيه، ويسمى وثب لان صاحبه انسان، واقفا فهو الشاه ، و سوار رقبة البعير وثب، وهو يطىء على الثعبان مخترعاً، لانها نهج. هنا، نجد مثلاً، الاشقراني في قمة النشوة السعادة على ظهر البعير، لانه، وجد صورته في قمة سواره ومن ثم الى جهوزيته في عملية الوثب.