يابنت ياشقره ، يالدلة بالشاذلية، حامد العوفي ، صورتها في تحديث. الشاعر و المنشد'، القدير حامد العوفي، ماخذ الصدى اللازم، رغم الجمالية النادرة و قصيدته المميزة ؛ (يابنت ياشقرا)، دعاني مايمكن لو اصلحت الصعوبة في ركاكة صورة الشعر عند البعض، احاول ان اوفق الصورة الشعرية، ومونتاجها، لتتقاطع صورة المسك العنبر وطقوس الدلة الشاذلية مع الحدث الواقع،
و البن هي الطين هي الدهم هي الحديد، هي القبلة ،
روفي عليه، روفي عليه وهو في صورة البن وهي الشقرا في صورة الدلة ، صاحبة يد الهون(النجر)، روفــي هي ، عملية الشجر و روافها الظل من خلال دمشقة المروج الى ناحية الشمس (الشقرا)، و اما ، البــن، ساحرات عيونها التي هي القبلة الفواح من البن على العين عين صاحبة يد الهون او الحنين،