قال تعالى، ۞ فوكزه موسى فقضى عليه ۞، معناتها، خطاء غير متعمد ، Guilty not attempted to murder براءته من استشهادات قرآنية في يتبع. براءة موسى عليه السلام هي انه (قوي ببطش)، من الاستدلال من الآيات القرآنية، ﷽ قال تعالى ۞ يا ابتي استاجره ان خير من ستاجرت القوي الامين ۞ . ۞ فلما اراد ان يبطش ، قال اتريد ان تقتلني كما قتلت نفساً بالامس ۞. الاستدلال الاضافي على براءة قتل موسى عليه السلام، هو ان الخطاء كان انه لبس و ركب مراكب فرعون فاشتد وطره حينها!. هذا يعطينا مفهوم جديد، من قوله تعالى، ﷽ ۞ فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ ۞ هذا من شيعته يعني هذا مولى من موالى حشم وخدم فرعون وكان موالين الى فرعون، وهم من بني اسرائيل طباخين وعمال قصر فرعون. السؤال المجيب، هل القرآن يرى موسى حينما كان بمراكب فرعون، أهم عدوينه كانو في تلك الحالة قوم مصر ام كانو بني اسرائيل. ؟؟؟ - لاننسى ان احد شيعته ذكره حينما كان بموسى مرة اخرى قال: "اتريد ان تقتل نفس كما قتلت بالامس " فهم كانو بني اسرائيل في ذلك الموقف لأن عدوين موسى هم عدوين فرعون. اقصد خبر نبوءة موسى كان سببها حياة ابناء الخدم من بني اسرائيل، قالوا وزراء فرعون حينها: " قتلت أبناء بني إسرائيل وما أصبح عندنا خدم، ونريد أن تقتل أبناءهم سنة وتستحييهم سنة.
top of page
bottom of page